الرضا بالقضاء والقدر
الرضا بالقضاء والقدر
قال صلى الله عليه وسلم : «أشدُّ الناس بلاءً الأنبياء ثمَّ الأمثل فالأمثل.
يُبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة اشتدَّ بلاؤه،
وإن كان في دينه رِقَّة ابتُلي على قدر دينه،
فما يبرح البلاء الإنسان حتَّى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة»
قال صلى الله عليه وسلم : «أشدُّ الناس بلاءً الأنبياء ثمَّ الأمثل فالأمثل.
يُبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة اشتدَّ بلاؤه،
وإن كان في دينه رِقَّة ابتُلي على قدر دينه،
فما يبرح البلاء الإنسان حتَّى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة»
وأيّاً كان قضاء الله تعالى في المؤمن فإنه يرضى به لأنه لا رادَّ لقضائه،
فلو اجتمع الناس جميعاً على أن يدفعوا عنه ضُرّاً قد كتبه الله عليه فإنهم لن يردُّوه،
ولو اجتمعوا على أن يمنعوا عنه خيراً قدَّره له فإنهم لن يستطيعوا إلى ذلك سبيلاً.
وقد أُثِر عن الرسول صلى الله عليه وسلم دعاؤه:
«اللهم إني أسألك الرضا بعد القضاء»