.item-control.blog-admin {display: none !important;}

الاثنين، 17 فبراير 2014

ألا بذكر الله تطمئن القلوب




قال الله تعالى في سورة الرعد( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
وقال ( الذين إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم ..)
فكيف يكون الذكر مطمئنا مرة ومخيفا مرة أخرى
يقول علماء الفقه في الآية الأولى جاء الذكر بشأن من هداه الله وأناب
فناسب ذكر الرحمة والأطمئنان...
وفي الآية الثانية من سورة الأنفال جاءت بشأن اختلاف الصحابة
في غنائم بدر فناسب ذكر الوجل والتخويف
وقد جمع الله تعالى بين المعنين في آية واحدة من سورة الزمر
فقال تعالى ( الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشًر منه جلود

الذين يخشون ربهم , ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله)

هناك تعليق واحد:

  1. سُبْحَانَ اللّهِ و الْحَمْدُللّهِ وَ لا اِلهَ اِلَّا اللّهُ وَ اللّهُ اَكْبَرُ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلَّا بِاللّهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ * سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ
    أستغفر الله مما يكره .. وأتوب إلي الله قولا وفعلا وباطنا وظاهرا

    ردحذف

ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد